قال
- مصادر أمنية إسرائيلية رفيعة المستوى: من دون التخطيط لليوم التالي في غزة سنعود للسادس من أكتوبر.
- المصادر الأمنية حذرت من أن غياب النقاش واتخاذ القرارات بشأن إدارة غزة بعد الحرب سيعيد حماس إلى حكم غزة من جديد، ويجب اتخاذ قرار فوري وقبل الصفقة.
- البدائل التي تطرحها المصادر الأمنية في إسرائيل:
1- تسليم الإدارة للسلطة الفلسطينية بدعم عربي.
2- الحكم العسكري الإسرائيلي لقطاع غزة وتحمل الأعباء المترتبة على ذلك والخسائر.
3- عدم حسم الأمر وهو ما سيؤدي إلى تعاظم قوة حماس وإضعاف السلطة الفلسطينية تمامًا كما يجري الآن في الضفة الغربية.
وتابعت صـحـيـفـة يـديـعـوت أحـرونـوت:
- الجيش الإسرائيلي عالق في دورة قتالية خاسرة في قطاع غزة.
- في كل مرة يدخل الجيش إلى جباليا ويدفع ثمنًا كبيرًا ثم يعود وينسحب.
- الأمر الأكثر غرابة هو أننا، مواطني "إسرائيل"، جنود الاحتياط، وأهالي الجنود النظاميين، لا نستطيع الحصول على إجابات واضحة.
- ماذا يحدث هناك من الذي يقرر طريقة العمل هذه؟ هناك شعور بالغموض غير الواضح بين الرتب السياسية والعسكرية.